احصائيات المدونة

cenima world

السبت، 23 يوليو 2011

My Blueberry Nights 2007


My Blueberry Nights 2007
ليــالي ألتوت



:lizabeth

So what's wrong with the Blueberry Pie

:jremy


 There's nothing wrong with the Blueberry Pie, just people make other choices. You can't blame the Blueberry Pie, it's just... no one wants it


اليزابيث : مالخطأ في فطيرة التوت حتى لايوجد أحد يريديها ؟

جيرمي : لايوجد أي خطأ في فطيرة التوت ولكن الناس يختارون غيرها لايمكنك لوم فطيرى التوت اذا الناس لايرونها .


هل يمكننا ان نحصر العلاقات والاحاسيس ضمن جدلية المنطق والاسباب !"
 

der blaue engel (the blue angel) -1930



der blaue engel (the blue angel) -1930

رائعه انسانية تمكن بين اطاريحها لوحة تجرد الانسان من قيمته بحثا عن اشباع رغباته !

الخميس، 21 يوليو 2011

Eyes Wide Shut 1999


Eyes Wide Shut  1999

" عيون مغلقة جيدا "

كوبرياك يقدم لوحتة بطابع مثير وبقالب تسخر من أزواجية العلاقات بين الشهوه والمسؤوليات  !

 

الأحد، 17 يوليو 2011

I Saw The Devil 2010


I Saw The Devil 2010

(Akmareul boatda)


" رأيت الشيطان "

صورة من صور لهث الانسان لأشباع رغباته وشهواته ليصنع من نفسه أيقونه لشيطان .

السبت، 16 يوليو 2011

Almost Famous 2000

Almost Famous 2000

بالكاد مشهور ..

 

 وليام ميلر :
لابد لي من العوده للوطن
بيني ليني  :
انت الان هو الوطن .
بين ضربات الروك اند رول تكمن سيرة ذاتية من البحث عن الهوية ونكران التقليدية والانغلاقية للمجتمع والذات ؟!


The Wings of the Dove 1997 (أجنحة أليمامة)


 The Wings of the Dove 1997

" أجنحة أليمامة " 


في المشهد الاخير الختامي
كيت مستلقية عاريه على السرير ::
هل كنت تحبها ؟
لا
مالذي تفكر فية ؟
لاشيء
هل تتزوجيني ؟؟
نعم لكن عليك ان تقسم لي بشيء ؟
ماهو ؟!
هل تقسم انك لا تعشق ذكراها ؟!
يعم الصمت وتنكمش كيت على نفسها دامعة العين هائمه نادمه لضياع براءتها أمام جموح رغباتها  !
هل تستطيع ان تكسر جميع الاسوار التي تحجزك عن رغباتك وشهواتك وأمالك الشخصية بشرط ان تتنزع أجمل مافيك من مشاعر واحاسيس ؟!

La Meglio gioventù 2003

La Meglio gioventù 2003

(The Best of Youth)

أفضل مافي الشباب ::


"ملحمه تاريخيه أنسانيه تعكسها الميلودراميه العائلية ,,"

السبت، 2 يوليو 2011

The Dreamers 2003



 The Dreamers 2003



Matthew : I was one of the insatiables. The ones you'd always find sitting closest to the screen. Why do we sit so close? Maybe it was because we wanted to receive the images first. When they were still new, still fresh. Before they cleared the hurdles of the rows behind us. Before they'd been relayed back from row to row, spectator to spectator; until worn out, secondhand, the size of a postage stamp, it returned to the projectionist's cabin. Maybe, too, the screen was really a screen. It screened us... from the world


( كنت أحد المشجعين التي تجدهم يجلسون أمام الشاشه , لما نجلس بهذا القرب من الشاشه , ربما لأننا أردنا مشاهدة الفيلم أولا , وهي ماتزال جديده ومحتفظه بحيويتها , قبل أزالتهم من قبل الصفوف خلفنا قبل رحيلهم من صف الى صف ومن مشاهد الى اخر , حتى ترى ضوء ساطع بحجم الطابع البريدي , انه يعود لحجرة مشغل الاله , تسلط الضوء على السينما , ربما كانت شاشة السينما
حاجبة ايضا ,  لقد حجبتنا عن العالم . ؟ )

 
(ألحالمون : ألانسلاخ عن الواقع وكسر الجدران التي تجهض حريات الفرد وتسلبه ابسط حقوقه )

 


The Magdalene Sisters 2002

راهبات مجدلين "



( صورة أخرى تعري البشريه من أنسانيتها في قوقعه تسلب الدين مكاناته الحقيقه
في مسيرة الانسانية )

تحرير : عبدالرحمن الخوالدة


دوما ما تكون الاعمال التي تتحدث جدلياً عن الاديان ومدى ازدواجيتها والرصد لشذراتها في التاريخ الانساني والتعريف ببعض الجوانب التي جعلت من الدين وصفه لصناع السينما والصراعات التي يعتاشها البشر وانني لأستذكر ان اهم الصناع السينمائيين ومنهم السويدي أنغمار بيرغمان والروسي أندرية ترافوسكي كانت نصوصهم دوما ما تخوض تلك  الجدلية ومدى ازدواجيه البشرية وتأثير الدين فيها وجعلها ماده خام لتقديم اعمالهم الاكثر أهمية .

الجمعة، 1 يوليو 2011

Federico Fellini - 8½ / 1963



Federico Fellini - 8½  / 1963


“Why do you smile that way? l never know if you’re judging me,
absolving me or mocking me.”
Federico Fellini - 8½ (1963)

  فيللني يرقص على دقات اوتار سيرته الذاتيه ||

Vozvrashcheniye - 2003


Vozvrashcheniye - 2003

العوده ( The Return  )

" تحفه فنيه بصريه أنسانيه حسيه تبعث في روح مشاهدها صور من أحاسيس الانسان "


The Return  2003   4.5 / 5


Trilogy: The Weeping Meadow 2004 ( قصة وطن في صرخة أم )

Trilogy: The Weeping Meadow 2004

" Trilogia: To livadi pou dakryzei "

ثلاثية المرج ألباكي |

قصة وطن في صرخة أم ~

viewphotoalbum9ig.jpg picture by lolitakaka

قبل أن ابدء في طرح ماعاث في نفسي بعد مشاهدتي لأحد أضخم واعمق الملحمات الانسانية التاريخيه الاجتماعية السياسية المليئه بالذكريات والالام , سأمرعلى صانع تلك الملحمية الشاعريه وأقصد المخرج اليوناني ثيو انجيلوس الذي أبهرني في تلك مايقدمة للمشاهد من أبهار بصري فني سمعي فكري بالغ الشفافية والبساطة , دوما مايثبت انجيلوس انه يخضع الفكره المراد ايصالها الى طرح غير اعتيادي تكمن بين جنباتة حسية شديده الشاعرية تتجلى بين حنايها حوارات أقرب الى القصاند النثرية ومزجها برسم هادف لمعتقل الفكري لشخوصه وردفها بأجمل وابهى الالحان ولا ننسى مقدرته على اخضاع كاميراته لتنساب بخفه ورتابه وشفافية على المشاهد لتعبر على مايجتاح ثيوأنجيلوس  ومايود استعراضة فعليا , سينما ثيو انجيلوس سينما بصرية فلسفيه أنسانية بالغة الحسية دوما ماترتكز على أجبار المشاهد على الرضوخ الى أيقاعت موسيقاه التصويرية ومزجها بشكل مثالي مع مؤثراته المرئيه واخراج مايسمى سينما الميلودراما بشكل كامل متكامل , واذا اردنا التحدث عن الميلودرامية فاذا وضعنا اتحاد الثنائي كريستوف كيسلوفسكي وزينغيف بريزنر في المرتبة الاولى لكان الثنائي ثيوانجيلوس والملحن ايلين كاردينو في المرتبه الثانية في تقديم ثلاث من افضل الاعمال الميلودرامية التي يترنم المشاهد عند الاستماع لها وهي تحديقة يولسيس 1995 والابدية ويوم أخر 1998 واخيرا ثلاثية المرج الباكي 2004 وماشد انتباهي ايضا ان ثيو انجيلوس لم ينكب فقد على التركيز على الموسيقى التصويرية لأعمالة فقط بل ايضا أرتسمت سينما الواقع لأوروبا الشرقيه في أطاريحها وبساطتها وعمق مضمومنها فثيو استطاع الجمع مابين عده سينمات معا في أن واحد في عملة هذا فتشاهد سينما البلقان واوروبا الشرقيه وايقاعاتها الواقعيه كسينما أمير كوستاريشا وتتعمق بنفس البشريه والايدلوجيات السياسيه كومضات كيسلوفسكي وتصدح بسواد نظرتها وازدواجية شخوصها لتمثل السينما البرغمانية ,
وأما مابرز فيه ثيو انجيلوس هو ادخال الرمزيه وصور سيرياليه في أطاريحة الفلسفية ومزجها في ايقاعات رتابة التسلسل الطرحي وايهار المشاهد بالعديد من الصور البصرية التي تعكس معاني لنفس البشرية , والذي يستشف منه المتتبع الدقيق لسينما كفن مرئي صوتي بالغ الاهمية ان ثيو أنجيلوس يحاول ان يستعرض بشكل دقيق تاريخ وقكر ومشاعر الفرد ومايحيط بة من صرعات وذكريات , مما يبرز أمامي مصطلح دوما ماتتراسل فية الايدلوجيات والميتفزيقية للفرد والانسان وهو مفهوم ( الهوية ) فتعمقت سينما ثيو انجيلوس الى طرح مليىء بسوداوية والكأبه لهوية الفرد والانسان ومنها لهوية وطن ومعاناتة وتطويع معاناه شخوصة لتمثل صفات ومفاهيم ضخمة اوجزها ثيو في عملة هذا ,,

The Big Heat -1953


    The Big Heat 1953


تحرير : عبدالرحمن الخوالدة                                     
دوما ما تجسد الحاله السينمائيه الخاصه (أيقونه سينمائيه) لعده أسباب وأسس للأضطلاع عليها ومايقدمه ذالك العمل من أيقونات وأسلوب متفرد وتقديم ممتاز وطرح مثالي وفي النهاية الفتره اللي قدم فيها العمل والفئه التقنيه له , ودوما مارارى ان لكل صنف سينمائي أباطرته وصناعه , فلو اردنا الحديث عن أي صنف سينمائي بحد ذاته لوقفنا لذكر عدد من  الاسماء التي أسست تلك  المرحله السينمائيه او قدمت أهم أعمالها , ولعل أفلام النوار تعد من أهم المراحل التي قدمت فيه السينما الكلاسيكيه هويه ومرحله كانت ان ذالك ,,

ولعلي أجد ان الاسماء التي أزدانت بها مرحله أفلام النوار الكلاسيكيه عديده ولكن اهم ماقاد تلك الموجه ولو صح ذالك التعبير عن ذالك الصنف ومنهم (الفريد هيتشكوك ) (بيلي ويلدر) (أورسن ويلز) (كارول ريد) والعديد من الاسماء الاخرى مثل شارلي لوتن ومايكي كورتز وغيرهم ,, ولعلي وجدت ان الاسماء المذكوره في البدايه كانت لها اليد العليى في صياغه سينماهم بشكل خاص لتبرز عن بقيه الاسماء التي خاضت في سينما النوار الكلاسيكيه ولكني عندما شاهدت افلام  فريتز لانغ شعرت بتلك الرصافه والرتابه في أعماله المقدمه ومدى تعلق هذا المخرج بشخوصه والتعمق في بواطنها واخراجها لنا ببساطه وواقعيه خالصه تكمن جماليتها في ترابطها مع مجتمعها ..
فريتز لانغ وفي فلمه (الحرارة الكبير ) بدء أطروحته في شخصيه أحد رجال الشرطه الذي يقدم على الانتحار ويدخل في التحقيق احد المحققين (جيلين فورد) ليمسك هذا المحقق بخيوط تلك القضيه التي تترابط رويدا رويدا ليكتشف أحد المؤامرات التي رافقت عمليه الانتحار في بدايه العمل وبغض النظر عن التسلسل الحدثي في العمل والتي لاتعد ذات اهميه بعكس الصور التي قدمها لانغ والتي كانت بمثابه وسيله لجعل المشاعر والاحاسيس الانسانيه بكافه اشكالها والوانها هيا الايقونه الابرز في تلك الاسروده .
ولعلي وجدت نفسي في اكثر اللحظات المثيره للقلق والارتياب وحاله من التأثر في لحظات التي جعل فيها فريتز شخصيته الرئيسيه تعيش لحظاته في الغرق في سوداويه شخوص العمل والبيئه التي كانت ترصف انغلاقيه الشخوص على نفسها خوفا على نفسها من قول الحقيقه التي كانت واضحه للجميع ..
ولكني اعود من بدايه مراجعتي عندما وصفت ان الاسلوب الاخراجي هو الحاله التي يجعل الصانع لعمله ايقونه خاصه يرسم اسمه فيها ,. فلو استذكرنا بيلي ويلدر في فلمه (جاده الغروب) لوضعنا أفتتاحيته التي ترصد نهايه الفيلم بنقله نوعيه انذالك وخصيصا في صنف يجتاح الغموض معالمه واقصد سينما النوار واما هيتشكوك في فلمه (ظل الشك) جعل لكل شخصيه في فلمه هذا لونين واحد ابيض ناصع بريىء والاخر اسود مظلم حقير ومع ذالكم كانت تلك الشخوص تتلقى في نفس البيئه ومراحل العيش ,, واما كارول ريد (الرجل الثالث) قدم واحد من اهم المشاهد البصريه ذات العمق عندما جعل هاري يركض مسرعا داخل مجراير والانفاق لوصف شخص هاري ,, واخيرا اورسن ويلز (لمسه الشيطان ) ارتكز في صياغته على التعتيم على الكثير من عوالم الشخوص والترابط في البناء النصي ليقدم رائعته تلك .

أما فريتز لانغ في هذا العمل ورغم البساطه في النص المقدم والغموض اللحظي الذي لم يكن النقطه الاساسيه في اطروحته , ولكنه ارتكز على التعمق في شخوصه الرئيسيه وطرحه سينماه بشكل شغفي جميل واقعي ليعكس مدى الالفه والبراءه والمشاعر التي يكتنف في باطن شخوصه وفي الجهه الاخرى كان يعرض لنا مدى العشوائيه والحقد والسواد التي يبطن في عقول تلك الفئه ومدى تطرفها ,,
ليصل الى النصف ساعه الاخيره من عمله ويفاجئني بتلك الرصانه الدرامية والدقه في التسلسل النصي ومدى تعلقه بشخوصه فعلا وان الصنف الابيض لايمكن ان يلطخ بسواد من جهه ومن جهه اخرى انه ليس كل من يغوص في ظلمه اختياره العابثه يعتبر جزاما انها صفه لاتتجزء عنه وانها قالب اعتاشه بل لتلك الفئه سببيه في التطرف والسواد التي تعتاشه .


فريتز لانغ في مشهده الختامي أبتعد بشكل تام عن مايسمى فن الجريمه والاثاره التي هيا جزء لايتجزء من افلام النوار واغرقه عمله بفضح تلك الصوره المشوهه لعوالم شخوصه والتي لطالما كانوا يحاولون اخفاءه كما اخفت (جلوريا جرامي) وجهها بعد ان احترق وذهب جمالها الذي كان سبيتها للخروج من البيئه التي تعتاش فيها , فريتز نقلنا من عوالم الباطن الى عوالم الظاهر ونقله الصوره الى امام المشاهد وجعل قبح الباطن ينسل الى الظاهر ويصبح صوره تظهر امامنا بل تلاعب بعواطف المشاهد واغرق سينماه بوصفه تأمليه لسيكلوجيا الدراما الانسانيه ومدى اللازداوجيه التي تكتنف فيهم والبيئه والاختيارات الخاطئه التي تجعل منهم طرف مأساه تلك الشخوص .
فريتز لانغ قدم لوحه دراميه لعوالم شخوصه في حاله فريده لسينما النوار ذات قالب مبهر اخراجيا وعميق فنيا ,, "
4/5

Kokuhaku - 2010



Kokuhaku 2010 -  Confession 

أعترافــات   

: Director

Tetsuya Nakashima

: Writers

Kanae Minato / Tetsuya Nakashima

 : Country

Japan


‘Spring is a season when everything bursts into life’


Kokuhaku 2010 :   4 / 5

 

تابع كل جديد برسالة الكترونيه لـ إيميلك فورا

تابعني على تويتر